أخي الكريم راشد الصليحان :
لعلك اطلعت على شئ مما كتبه سابقاً عن ( تقديس العلماء ) وإن أردت الإستزادة فالموضوع مدرج بتوقيعي فلعلك ترجع إليه.
الأمر الآخر , وهو الذي أعيبه على الكثير وهو أننا لا نفرق بين النقد والإفتراء ولعلي أقصد أن بعضنا رأى الأخ قناص الروس - هداه الله - حينما افترى على الشيخ سلمان العودة - ولم ينقده - وفرق بين النقد والإفتراء فالشيخ على طاولة النقد أصبح أو أمسى وهو ليس بمعصوم ليُرد كل من اعترض عليه بمقولة أو مسألة , ولكن أن يفترى على الشيخ ويقَوّل ما لم يقله فهذا مندرج الروافض ومن استهوته أساليبهم في تأويل الأقاويل وصرفها إلى ما يريدونه من تشويه لذلك الشخص أو الجماعة.
ولو فرضنا جدلاً أن الشيخ سلمان أيد طاش ما طاش صراحة فهل تتوقع أن نصفق له ؟؟
بالطبع لا ,,, لأن لا كهنوتية في الإسلام.
عموماً بودي أن أقول أن من ينقم على الشيخ هم صنفان :
المطلوبين ( ومن أيدهم بكل ما يعتقدون بلا تحفظ أو مؤاخذة ).
العلمانيين.
والله أعلم والرد إليه أسلم ,,,
__________________
الأجر أو الأجران :-
آخر من قام بالتعديل خالد بن الوليد; بتاريخ 30-10-2005 الساعة 06:06 PM.
|