صدقت أبا إبراهيم ....
ليتها لم تزني ولم تتصدق ..
والله ما كلامها إلا أكذوبه متحواها التدليس و التلبيس
على المسلمين
للأسف مازال فينا سماعون لهم .. بمجرد سماع تهرهات ككلام كنديلزارايس
يقتعون بالحرية المزعومة التي تستنشرها أمريكا المتلصصة ..
فاللهم أصلح الشأن ...