حسبي الله عليك يا احمد الغامدي، وسوّد الله وجهك دنياً وآخره، واسأله تعالى ان لا يميتك حتى يذلّك.إني لا ارجو من الله ان يستجيب دعوتي.
لم تكن المشكلة يوماً خلافاً عقائدياً بين علماء السنة، واستدلالاً بأدلة صحيحة، لكن المصيبة عندما يضرب بأقوال العلماء النوابغ عرض الحائط، ويأتي هذا المتعالم ليزعجنا في ديننا.
الا فقبحك الله.
|