[لسـ المواطن ـان]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها د / ماسنجر حيا الله اللسان الصادع .. (: بالنسبة للمؤامرة ففي نظري وبقناعتي التامة مؤامرة مشددة على تشويه صورة الرجل السعودية والمرأة السعودية من خلال رسائل الجوالات والبلاك بيري والواتز آب . يحاولون ضرب المقارانات وهي سيل من خيال من خيال .. الشامية تتفوق والمصرية والخليجية على السعودية .. والشامي والأجنبي والأوربي يتفوق على السعودي .. هذه إحدى المؤامرات ضد نسائنا ورجالنا وضد عاداتنا وتقاليدنا .. يريدون أن نتنازع فيما بيننا ونشتد في الاختلاف من أجل : شف هذا كيف عايش وذولا كيف عايشين ؟!! والمقلق في الأمر أنهم يتداولونها فيما بينهم ولا يعلمون أنها من أذناب خارجية وهذا في نظري لأنه لايوجد سعودي أصيل شهم نبيل يريد الإطاحة بوطنه وسمعته .. طابت صباحاتك و " قوايلك " (:

حيا الله سلمان القاطع ..
أخي الكريم " د. ماسنجر "
ليت الموضوع مجرد مؤامرات .. يكفيها منا الحذر والتصدي .. !
أو أنه مقارنات بين نساء ، ونساء .. !!
ولكن الأمر هو أتفه من مؤامرة الموضوع هو: جنون وقلة حياء هؤلاء الحمقى ممن يسعى إلى الشاذ من الأمور .. أو من يستعرض بجهل أمام الناس مالديه من إرث تاريخ نسخه الشرع والزمن .. !
أخي الكريم .. إن الدندنة التي يدندن بها بعض الدعاة والبعض ممن يعتقد أنه من أهل الفقه هي ما يجثم على مشاعرنا ويسيئ سمعتنا أمام الأمم .. خصوصاً وأن هذا الجموح يحضى بتغطية إعلامية من لدن أعداء الفضيلة أو قل الجهلة من أعدائنا .. !
ويعد هذا لن ألوم جهالنا إن شوهوا سمعتنا بتصرفاتهم الجامحة في أي مكان .. لأن أشد من حماقات العامة بدرت من الخاصة .. هنا يكون الخلل في القاعدة وليس في الهيكل .
صدقني أخي الفاضل : لو أن البيض الفاسد لامس وجوه هؤلاء كلهم على حدٍ سواء .. المرضع منهم وذاك الأحمق المختلط الداعي للطرب بفتواه ..!!
لرأيتهم قابعين في البيوت لا ينطق أحدهم إلا بمفيد00 خشية أن يقع بمثل هذه الأخطاء ولعل الخوف هنا ليس من الله ..!
ولكن من بيض فاسد ينتظره .. ولعل البيض يكون هو الوازع لهؤلاء
فالأمر ليس مؤامرة ولكن حماقة .. أتمنى ألا يكون أمامها ضعف من الكبار .. .
هدى الله الجميع .

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها متصفحة أرى أن الأشياء التي تكتب للسعودية او السعودي بوجه الخصوص في دول الخليج تكتب كل بإسمه وجنسيته الخاصة أما في الدول العربية فهي تكتب بوجه عام عربي ولآيحددوا جنسية عن أخرى

اختي الفاضلة " متصفحة "
ليت الأمر هو ما يكتب أو ما كتب عنا .. ولكن السؤال ماذا فعلنا حتى استطاع هؤلاء الكتابة عنا .. ؟
فلولا هذه الاجتهادات الغبية لما استطاع العدو أو الناقد أن يناولنا بأي مقال أو مادة تسيء .. !

هدى الله المسيء منا وثبت العقول في أهلها .. .