هناك التباس عجيب أيتها الفاضلة في الخبر الذي نُشر
القتل لم يكن من أجل مبارة , بل استخدمت هذه الحيلة للتضليلْ وأنها مجرد " شغب "
واقتنصت الفرصة لصالح فئة لتقتل فئةً أخرى , والله أعلم وأحكم فيما يدور هناك !
لا تتعجلوا الحُكم ولا تمتصوا سوائل الإعلام مع شوائبه !
و أن مآ يدريني باللبس و الحيل !
مآ علي إلا الظآهر
55 قتيلاً و أكثر من أجل مبآرآة ،
أثبتِ أنّ الجيش الأسدي البعثي يردد الله أكبر !
وأنا سأثبت لكِ غير ذلك . .
النظام كافر- وأتباعه كافرين كفر صريح -
فـ أينَ المشكلة في قتالهم ؟!
من هم الفئتين أيتها الكريمة ؟!
هم الشيعة و السنة ( و أنآ أعمل أننآ نحن الحق ، لكن العآلم لا يدري !
هل القذافي مسلم حتى نرحم أتباعه ؟!
وهل نرحم أتابعه ونحن نرى مانرى من جرائم لا يمكن للمرء تحمل بشاعتها ؟
لم أرحم أتبآعه أبداً !
ثقي جيداً أنّه لن يعلي كلمة الله سِوى أهل الإسلام
ثقي جيّداً أنه لن يقول ( الله أكبر ) إلا من يؤمن حقّاً بأنه ( الله أكـبر ) !
لتكن نظرتنا أدقّ أكثر فنعلم الصالح مِن مَن سواه .