أخواتي وربي معكم كلكم ودي يصير الحوار مفتوح وعقلاني بعيد عن السخريا ممكن طرف صح ويقنع الاخر ولعكس.
ليس مشكلة ان نختلف كــ أختلاف طرح وتنوعي وليس أختلاف ظغينة والتجريح بسطحية عقل وغيرة .
وللمعلومية كل شخص من كان بمكان علم أوفكر وغيرة يؤخذ كلامة ويرد الا الرسول صلى الله الله علية وسلم .
الدين أبسط وأسهل من أن يضيقة متحمس أومتشدد ولكن العذاب في الدارين شديد قووووة .
الدين فية فسحة وفية مرح وقال الرسول لي أبي ذر ساعة وساعة .
والصلاة والوضواء والعمرة والصيام والحج وغيرة كثير تمحي الذنوب التي بينها مالم ترتكب الكبائر .
ورحمة الله واسعة وأكبر من ذنوب الاخرين مجتمعة .
أليس نبي نوصل الي حل وليس خلاف ويتحول النقاش الي عقيم .
من لدية غيرة "عمياء" أوتمسك براية على جهل ممكن يلبق ويطفي النور , ويستفيد من طرح الكبار وبعقلية تميزهم عن الاخر .
بدون الا أمرين في المروف وناهين عن المنكر تعذب الامة والاقوام من قبل .
من يأمر في المعروف هم المفلحون وقالة الخالق .
ولكن حسب تعليم وهدي النبي .
هل تعامل بتشدد وفضاضة مع من طلب السماح لة في الزنا أو مع الاعرابي الذي بال في المسجد عكس بعض الصحابة.
وقد تعامل مع عمر بحزم وشدة عند ما قال لة مقولة المشهورة قبل أسلام عمر .
الموقف والمكان والشخص قد يتطلب الشدة أو الين .
دينكم دين وسطية والله يغفر المم من الذنوب "الصغائر"
لا تطلب من الاخر لاتشم أنا متعطرة لا ترى أن متبرجة .
طلب في الحديث على الاخذ في يد الجاهل والسفية حتى الاتغرق السفينة حال ثقبة من القوم السفليين
كما ورد في الحديث .
حال الرد كن هادي وهدفك سامي وحال الغضب "سكر الحاسب" ونم وبكرة رد .
قال الحكيم لا تقضي في شي في النهار حتى يحل الليل والعكس "حتى يتسنا لك التفكير السليم"
كلنا ترانا نسير لهدف واحد ولكن الطرق مختلفة ومن الصعب فهم وجهة النظر والفكرة بطرح فقط .
غظ البصر ما المقصود منة ولماذا طلب .هنا مربط الفرس .
الصدقة في أغلب الاحيان أن تكون علن أفود من السر ."ليعلم ويحث الاخر عليها" التشجيع .
مع العلم كثير من الحديث تنص على أخفاء الصدقة حتى لاتعلم يدك اليسرى من شدة "السرية"
ولكن هناك مواقف تكون العلن أفضل وعلى ذلك قس .
البعض أشبة في من يتكلم بغير فهم أوجهل كــــ من يقول "لاتقربوا الصلاة وأنتم سكارى .... "فقط ثم لايكمل الاية
والبعض لهم مطامع ومقصد مبطن في "الخبث" ظاهرة الرحمة والشفقة وباطنة الويلاااات .
هناك أمور فقهية تختلف فيها الحكم .
في الحرب الفتوا فقط لمن هم في الثغور . أي في المدينة أوالدولة التي تحارب .
بل شرع أرتكاب معصية حال حفظ النفس والامة "حكم فقهي"
أبدن لست متمسك في كلامي أوعن علم لا بتات البتة.
يتخللة الخطاء أكثر من الصواب ولست من أهل الدين والعلم بل أجهل الكثيررررررر.