الشيخ سلمان العودة معلقا
:"-جميل أن تعترف بالخطأ وتعتذر،لكن مقام سيدنا محمد فوق الروح والنفس والولد والوالد نفديه بكل غال ولانقبل أن تتحدث عنه كـ(زميل)" ، وأضاف :"قولك أنك تعامله كما الند للند.. ماذا يعني؟ هل تدعي أنك نبي مثله أو تنكر نبوته؟ هل لديك تفسير؟..كلماتك لو قالها مستشرق ثار المسلمون ضده، فكيف برجل من بلاد رسول الله؟ الأمر بحاجة لمعالجة أكثر من تغريدة اعتذار".
الشيخ سعد بن مطر العتيبي
"لابد لهذه الجريمة النكراء من القضاء، لأنها قضية جنائية خطيرة لا قضية إعلامية. أسأل الله أن يوفق ولاة الأمر لقمع هذا الإجرام".
رد من أحد الفضلاء ..