نسيت أقولكم حاجة
أمريكا رأس الكفر وعنوانه
لن تسح للسعودية بقتل أو سجنه
لأنه إلتجأه إليها وحقوق الإنسان العالمية ستحقق في ذلك وستعتبره رأي والرأي الآخر ولاعلاقت ذلك في الأديان السماوية
وسيخرج منها
المشكلة اللتي تدور في عقل كاشغري
ليست مشكلة تسليم سلطات أو حكم سجن أو قتل أو تطبيق حكم (لأنه واثق 100% ) أنه لن يطبق أياً من هالكلام هذا لأن له ظهر وهي أكبر دولة كفر في العالم
إنما هو خائف من (الشعب) أن يقطعه بأسنانه انتصاراً لله ولرسوله
ولن يستطيع العيش الان بين الشعب السعودي
وهو خائف من الملسلمين خارج السعودية
فالمسألة لاتكمن في في الحكومات بالنسبة لحمزة الطاغية
بل بالشعب الذي لن يرحمه أبداً
كلنا بإذن الله سنرى الأيام المقبلة ماتحمل لنا من أخبار
وأتمنى أن أكون مخطأ
كل الود