غُصة تقتحمني بين أزقة الوجع المكتظّ ! يرتكأ على أريكةُ السخف ويجآبهها بوقآحة بتيك الكلمة ,! أظنها سعآدة سرمدية ستكتنفهآ بعد فرآقة ! بعد إن كآنت مُشردة تتلجلجُ في دنيآه الدرنْ , والتي لم تفتأ روحهآ من تلك الأوجآع التي تعُث في جسدهآ وتلوكها بسببه () يا أديب .. ومَا عسآه الحرف أن يصف رونق بهآءْ حروفك !