أختِ الفاضلة غيث وعطاء من المعلوم أن سماع قراءة القرءآن تأسر القلوب فكيف بمن يُرتّل !
وطبيعي أن تتمتّعي بسماع ذلك الصوت الشجي .. وأمّا تلك التي لم تستطع التحمّل لترى من هي القارئة لنقول أيضًا طبيعي فحب الإستطلاع يغلب على غالب الأنفس
لكن الذي ليس طبيعيًّا وجود الفتنة عند سماع القرءآن !! فـ يكفيكِ عِظَم الحروف المقروئة ..!