لعل الإخوة والأخوات رواد الساحة يعذرون أخاهم على أن أكثر عليهم المواضيع هذه الأيام ،
وإنما هو شيء يغلب فلا مرد له ولا مُؤجل
وما موضوع دافع ومدفوع ... إلا فزعة من نوم في منتصف الليل !
وأبت الأكف إلا أن تمتطي صهوة لوحة المفاتيح فإن ذهاب النوم بقدر حمل الأفكار وحبسها ،
فتمر علي كثير من الليالي في الحياة الروحية مابين ضارب لمسؤل ظالم أو راد على أفّاك غاشم أو زائر لقدوة فاهم .
والله الناصر والمدافع هو حسبنا وبتأييده نصول ونجول
http://sabq.org/p7cfde
آخر من قام بالتعديل غربة غريب; بتاريخ 12-02-2012 الساعة 02:41 PM.
|