سُبحان من يعلم عن تَهديدات أمريكَا ضدّ إيرانْ ,
إن قُلنا أنهما صديقتان في كل شيء فهو كذلك ,
وإن قلنا أنّ الغرب تلهث خلف مصالحها أيّاً كانت , تماماً كأسباب الحرب العالمية الثانية , فهو كذلك !
الأهمّ في حال أمتنا , فـ الحمد لله لم نعهد للأمة بعزة مثلَ هذا الزّمنْ , فالأحوال انقلبت في سنة واحدة
وسقوط الطغاة أنهضَ همة شباب الأمّة .
شعوب الإسلام بخير , لكن ماذا عنّا ؟
__________________
.
•
إنّ هٓذهِ الأمّة وإنْ استُركِعت .. فإنّ ظَهرهَا لنْ ينكَسِر !
والعَاقبة للمتّقين ، وسيرَى المُنافقِينْ هذا بأمّ أعينهـم العَورَاء .
•
|