[ قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون ] فيا صاح !إنك راحل إلى الله حتما ، وماعمرك هذا المتناثر بين يديك صباح مساء ؛إلا دلالة صريحة على السير الحثيث، فبعد قليل ستنتهي الرحلة ، ونقف على محطة القبر - أنا وأنت -؛ لنلج عالم البرزخ ، في انتظار أجيال الخلائق لليوم الموعود . ( د. فريد الأنصاري )
|