 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها ابو يزيد. |
 |
|
|
|
|
|
|
أخت قصية أنا ضد كلام الاخوة في أنك ارتكبت خطأ كبيرا بالعكس أنا اضن أنك لم تخطئي وأن كان كذلك فخطأك بسيط
... ولايمكن وضع العواطف والمشاعر شماعة ( هذا الكلام لمن اتهمك بأن صديقتك فتاة ولها عواطف وانك تلاعبتي فيها )
انا أظن ان مقلبك من نوع المزاح الثقيل جدا بالنسبة لكم كفتيات نحن نفعله أحيانا كشباب وقد لايعتبر مزاحا ثقيلا أبد
بالنسبة ماذا تفعلين فنصيحتي مني لك لا تفعلي شيء أبد إلا انك خففي صداقتك معها وقللي حبال التواصل بينك وبينها وكوني حذرة ولا تواجهيها لانك إن فعلتي ذلك صدقيني لن يتغير شيء سوى أنها ستتمادى على الأغلب وأبقي ماحصل سرأ في نفسك ودرسا لك في الحياة
لي عودة
|
|
 |
|
 |
|
عودة ... رغم اكتفائك من الردود لكني سانثر هنا بعض السطور
أولا خوفي هو أن الفتاة لها عدت علاقات وهنا أقةل انها في بداية النهاية فهي تسير في درب الله أعلم بنهايته ...
استغربت حقيقة تحجيم تصرفك العفو من الاخوة الاعضاء فانا كنت أتمنى أن يتم النقاش حول الفتاة على الاقل مناصفة بين مافعلتي وماصدر منها ...
أكرر نصيحتي لا تواجهينها بما عرفت لان هالشيء ماراح يغير شيء وتصرفي بشكل طبيعي معها ... أما بالنسبة لشخصيتك المنتحلة ( أقصد شخصية الرجل ) فهي المنطلق الحقيقي لكي تتصرفي معها بشكل منطقي وبشكل ينفعها ويرشدها ... أولا تأكدي انها ليس لها علاقات متعددة مع عدة شباب او رجال لان إذا كان هالشيء صحيح فيجب أن يكون تصرفك قاسي معها ( اقصد بشخصية الرجل ) ,,,,, أما إذا كانت هذه علاقتها الوحيدة فتصرفي كما نعرفك أختي قصية بحكمة وبطريقة ترشدها وتعينها على الطريق المستقيم حتى لاتقع يوما بيد شخص يستغلها فالاصابيع ليست واحدة وعديمي الضمير كثر ... وأعطيها من الدروس فانتي أعرف الناس بها بسبب قربك منها والصداقة الطويلة بينكم وهنا اتفق مع جزء من كلام الاخوة فاليوم يعاني الكثير منا بالفراغ العاطفي بسبب قطع الارحام بين الاقارب والاصدقاء وهذه نتيجة التقنية التي عودة الناس على العيش خلف شاشات الكمبيوتر وتجنب الاختلاط في المجتمع قدر المستطاع ... وليكن تصرفك فيه من اللين مختلط بصفات الاخوة التي تربطك بها منذ عشر سنوات
أسال الله أن يدلنا ويثبتنا على طريق الحق أنه ولي ذلك والقادر عليه ...
تمنياتي للجميع بدوام النجاح والتوفيق يارب ....
نحن في زمن لم نعد نعرف كيف يتصرف من حولنا وفي زمن يلعب فيه الجاني دور الضحية