تدنيس المصحف الشريف وحرقه ، قامت الدنيا ولم تقعد حين حرقه القس الأمريكي عدو المسلمين علناً، أما هؤلاء الذين لا زال البعض يدعمهم ، ويقف ضد الشعب السوري أمثال دولة الإمارات التي تسفر السوريين الذين يقومون بنشاطات خجولة لنصرة ثورتهم وجمع التبرعات للمنكوبين ولإغاثة أهلهم وإخوانهم في الداخل ، مع أن الحرب الآن في سوريا تقوم بها إيران الصفوية المجوسية ضد أهل السنة ، لكن لا نقول إلا ما إلنا غيرك يا الله أنت ولينا نعم المولى ونعم النصير :