[متصفحة]

قصية

* الفتاة لديها اجهزة هاتف ولو كانت اجهزة "غبية " هذا بحد ذاته كافي للإنحراف وخاصة إن لم يكن
هناك رقيب لها أو حسيب .

* ثم انها لم تنشئ نشئة دينية فأُوكلت تربية نفسها بنفسها .. عدا هذا عيب وهذا مو برستيج .

* ثم ياتي دور الإعلام بالهدم لآ البناء .. وهذا لم يسلم منه من تربى وغرزت بداخله مبادئ الإسلام وشريعته .

كل ذلك يقف حائلآ دون صعود أخلاقها و رقي تفكيرها

الفتايات بحاجة لصداقات متنوعة غير بنات المدرسة و القريبات من بعمرهن

أحاول دائمًا الحديث مع طبقة الـ 12-20 سنة وأنا أكبرهن بكثير

كل هذا من أجل ان أوضح لهن حقيقة ماتشاهده عبر التلفزيون أو تقرأه من الرسائل

عالم المراهقات عالم غامض متراكب لآ يعالج بزواج أبدًا , لأنها بلآ شك ستعي بعد حين كبف كانت نظرتها

ثم تعود هذه النظرة على حياتها و إستقرارها