مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 08-03-2012, 09:14 AM   #35
أبو البـراء
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Feb 2012
البلد: في أرض الله
المشاركات: 173
بارك الله فيك وكثر الله من أمثالك ،،


اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها خمائل مختاله
ياناس ...الحل في هو اجتماع الكلمه علي الامر بالمعروف والنهي عن المنكر..

لو كل شخص شاف منكر..وانكره..لاصبح العالم بخير..

لكن المشكله اغلبنا ينكر بقلبه..وذلك اضعف الايمان..واقصي كلمه وش دخلنا بالناس..!!.

قلت ما أردت قوله ،،
وأذكر أولاً من وكله الله بالرعية بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم: { كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، الرجل راع في أهل بيته ومسئول عن رعيته، والمرأة راعية في بيتها ومسئولة عن رعيتها، ثم ذكر الولاة، ثم قال: ألا كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته }.
وقوله عليه الصلاة والسلام : { ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة. }

وأذكر النساء ، بأن لاتستوحش بقلة السالكين ، وكثرت الهالكين ، وعليك بالحشمة والعفاف وإن ابتلاكِ الله بأشباه رجال من أب أو أخ أو زوج ،، فتذكري أن المرء يحاسب على عمله يوم لاينفع مال ولابنون ،، يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل امرء منهم يومئذٍ شأن يغنيه ،،

وليكن أختاه حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم نصب عينكِ دوماً { صنفان من أهل النار لم أرهما : رجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات على رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ولا يجد ريحها ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا }

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ( هذا الحديث قال فيه الرسول صلى الله عليه وسلم " صنفان من أهل النار لم أرهما " فذكر صنفا ، وقال عن الصنف الثاني " نساء كاسيات عاريات ، مائلات مميلات ، رؤوسهن كأسنمة البخت المائل ، لا يدخلن الجنة و لا يجدن ريحها ، وإن ريحها يوجد في مسيرة كذا وكذا " والمائلة بالمعنى العام كل مائلة عن الصراط المستقيم ، بلباسها أو هيئتها أو كلامها أو غير ذلك ، والمميلات : اللاتي يملن غيرهن وذلك باستعمالهن لما فيه الفتنة ، حتى يميل إليهن من يميل من عباد الله . وأما المشطة المائلة فقد ذكر بعض أهل العلم أنها تدخل في ذلك ، لأن المرأة تميلها ، والسنة خلاف ذلك، ولهذا ينبغي للنساء أن يتجنبن هذه المشطة لاحتمال أن يكن داخلات في الحديث والأمر ليس بالهين حتى تتهاون به المرأة ، فالأحسن والأولى أن يدع الإنسان ما يريبه وما لا يريبه ، والمشطات كثيرة ،وفيها غني عن المشط المحرم .)

أسأل الله أن يهدي شباب المسلمين وشيبهم وجميع نسائهم .
أبو البـراء غير متصل