قرأت العنوان ولكنني قلت في نفسي لعله من العناوين
التي تجلب القراء ..
ثم فكرت قليلاً وقلت في نفسي معاني 17 لا يمكن أن يسيل
قلمه بشيء من السذاجة ..
قرأت القصة وفعلاً لم أتلذذ يوماً ما بألذ منها ..
فعلاً .. قصة تجعلني أندم على تصرف أحمق تجاه أولادي أحياناً ..
وأنا أقرأ القصة أتخيل ابني ذو السبعة أشهر ، وقد قمت بنهره قبل أيام لكثرة بكائه !
وبعد خروجي من البيت أحسست بالخطأ الذي جعلني أنبه كل من في البيت أن ( ريّان )
لا يجب أن يبكي أبداً .. ولا أن ينهر بتاتاً .. فما زال طفلاً صغيراً لا حول له ولا قوة ..
كلماتك أخي معاني 17 تجعلني أقول ( ستنام في حضني يا ريان ) ..
شكراً لا تفي أيها الكريم ..