قال تعالى (وعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خير كثيرا)
في الآية الكريمة : بين الله سبحانه أن العباد تقصر أنظارهم تجاه الأحوال التي تحيط بهم أحيانا مثل (تغير الاحوال الجوية ) تجد بعض الناس يشتاظ غضبا ويعمل أعمال مخالفة لما جاء به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وقد تسيء للمسلمين أكثر مما نريد منها مصلحة ولكن النظرة الثاقبة واستغلال المواقف لصالحنا هو المرجو والمؤمل من الجميع نريد أن نعيش ونحى وفق هدي سيد المرسلين
فهذ الغبار ما دام الله قد قدره فأنا أحب هذا الغبار لان فيه مصلحة ولكن قد تخفى علينا
والله الهادي الى سواء السبيل
|