وأغسل العتبه من وسخكم كل هذا وهو يتخيل وأمه مقبله عليه بالساطور وتقرب لمه
تبي تفدغ رأسه وهو يطمر على الكنب وتطمر خلفه و تناقزون على الكنبات وينسكب الحليب الموضوع
على الطاوله على الأرض ويزلق به الإبن ويسقط أرضا و تضحك أمه إستهزائا به وتقول مردك لي هاه بتودين و إلا حشيت
رجلاتك و إيديك و رأسك معه ؟ ويصرخ الإبن قائلا لا لا خلاص أوديك للي تبينه وتذهب لتلبس عبائتها وهو ينظر إليها ويقول في نفسه والله لأوريك شغلك مب عجوز توقفني عن حدي !
و عندما لبست عبائتها إذ هو يلغمطها بالبطانيه و يجدعها في صندوق الددسن ناويا أن يجدعها و يلوفها
بأحد ..... أكملوا