سلمتِ أيتهآ الأم الحنونه،
فليفخروآ بكِ طآلبإتك وهنيئآ لهن بكِ
فـ جزآكـ الله خيرآ علئ مآ فعلتيه
ولكِ تحية من القلب.
» كنت أتمنئ أن أككون من طآلبآتكِ.
ولكن آلقدر لم يحآلفني وككلمآ أرى آلجميع يتحدثون عنك وعمآ قمت به تمنيت ذلك
( جعل الله مآقدمتيه لهن في موآزين حسناتگ)
ً
|