ما الذي يريدونه ويسعون إليه شياطين الإنس والجن ؟
لسان حالهم يقول :
لن يهنأ لنا بال ولن يقر لنا قرار حتى نفسد المجتمع ونهدم الأخلاق ، ويصبح المجتمع يعيش كالبهائم ، همه بطنه وفرجه ،، ولن يتأتى لنا هذا إلا أن ننزع من المرأة جلباب حياءها ،، فهو أسهل وأسرع طريقة لهدم الأخلاق بل لهدم الأمم ، وقد صدقوا ،،
إنما الأمم الأخلاق مابقيت ** فإن همُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا
وقد قال عليه الصلاة والسلام إن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء ،،
فقد فقه شياطين الإنس والجن هذا الحديث وإن لم يقرؤوه ،،،