[غربة غريب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها محب الاصلاح نفع الله بك أخي غربة غريب

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها محب الاصلاح كنية موفقة يا ابو عبدالله ولا ننسى ايضآ الشيخ المجاهد : أسامة بن لادن رحمة الله (ابوعبدالله) بارك الله لك في الموهوب , وشكرتَ الواهب , ورُزِقْتَ بِرَّه , وبُلِّغْتَ أشدَّه , وجعله الله قرة عين لوالديه الله يصلح لك النية والذرية ... آمين

أهلا بك محب الإصلاح وسددك ربي
هو لم يُنسى كيف لا وهوشامة في جبين العز ،،
بيد أن عدم الذكر أبعد في أن يخوض في الموضوع من هو صاحب غلط وجدل !

آمين تقبل الله دعوتك ،، وأسعدني مرورك

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها كبير المحايدين أولا : بارك الله لك في الموهوب أخي أبا عبد الله , وشكرتَ الواهب , ورُزِقْتَ بِرَّه , وبُلِّغْتَ أشدَّه , وجعله الله قرة عين لوالديه . ثانياً : أضيف لهؤلاء العلماء الإمامَ النحوي أبا عبد الله محمد بن مالك الطائي ت 672 هـ , صاحب الألفية المعروفة . ثالثاً : كون التسمية بعبد الله فيها فضل وخيرية , فهل هذا يعني أن التكنية بها أفضل من غيرها ؟؟؟ ربما لا يلزم منه أخي العزيز , ولا سيما أن الصحابة الكرام لم يكتنوا بها إلا نفرا يسيرا , بل إن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم كانت كنيته ( أبا القاسم ) . ما دعاني لهذا الكلام هو قولك : فهل فعلا التكني بعبد الله أفضل من غيرها ؟ وأين الدليل ؟؟ وسؤالي هنا سؤال مسترشد لا معترض . شكرا لك .

أباسليمان القدير أحاطك الله بعنايته

ذكرتُ أن هذا منذ زمن ولست حينما كتبت الموضوع أنه حديث العهد في بيتنا حفظه الله - عبدالله -
بل نحن خلال أيام بإنتظار أخيه - مجاهد - فلعل دعوتك هذه مقدمة له فجزاك الله خيرا : )

مسألة الأفضلية هو مجرد استنباط من أخيك العبد الفقير ،
وهو كما أن شرف الاسم من شرف المسمى ، كذلك شرف التكني من شرف الإسم الذي نالته الخيرية والأفضلية ،

أما قولي المُقتبس :

اقتباس أهل العلم المشهورين الذين تكنوا بأبي عبدالله ، ....كيف أنهم لم يدعوا هذه الأفضلية تفوتهم فكانوا قدوات علم وعمل

أقصد أن العلماء عملوا بهذه الأفضلية قاصدين التسمي بهذا الإسم ،
وإني لما ذكرت أنهم تكنوا بأبي عبدالله إلماحة أنهم بدأوا بأول ذريتهم بهذا الإسم المبارك ،

بدليل :
روى أبو داود في سننه عن هانئ أنه لما وفد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة مع قومه، سمعهم يكنونه بأبي الحكم، فدعاه عليه الصلاة والسلام فقال" إن الله هو الحكم وإليه الحُكْم فلا تكنَّى بأبى الحكم، قال يا رسول الله: إن قومي إذا اختلفوا في شيء أتوني فحكمت بينهم فرضي كلا الفريقين فكنوني: أبا الحكم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أحسن هذا، ثم قال له عليه الصلاة والسلام: فما لك من الولد؟ قال: لي شريح ومسلمة وعبد الله، قال: فمن أكبرهم؟ قلت: شريح، قال: فأنت أبو شريح" وأوصى النبي صلى الله عليه وسلم المسلمين أن يسموا بأسماء يحبها الرب جل وعلا .


نعود على الأفضلية للكنية هي أفضلية نسبة لا أفضلية نصية وردت بدليل ، كما ورد بدليل للإسم نفسه .
والله الهادي