سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي الكرام أرجو التكرم بقراءة كل الردود وعدم الإكتفاء بالرد المعني بمشاركتك الكريمة
الغالي الموفق أباإبراهيم حفظه الله تعالى
رد موفق كعادتك وأصبت بعضاً مما في نفسي في وضع هذه المقالة
أخي الحبيب لن ينفك أعداء الإسلام من الكيد له بكل السبل والوسائل
ولن يخفى عنا عدائهم أبداً
والحكمة هي كيفية المزاوجة بين المصالح المشتركة الضرورية معهم وبين تجاوز الألغام التي يزرعونها في طريق التقدم التقني والحضاري للدول العربية والإسلامية.
ومن أهم تلك المصالح في نظري هو العيش في عالم واحد أصبح الأن كحي من أحياء إحدى المدن الصغيرة
في نظري هذه هي المعضلة الحقيقية أمامنا الآن
الحفاظ على المبادئ والثوابت والمكتسبات وحمايتها من الذوبان والتمييع مع السير في الوقت ذاته في الطريق الدحض الزلق الخطير في سبيل العيش وفق معطيات العصر وتقنياته ومنظومته الحضارية المتجددة
أخي الغالي
أسعدني مرورك الكريم وتعليقك الرائع كروعة روحك الندية
حبي وتقديري
================================================== =============
الغالي الحبيب الصمصام حفظه الله تعالى
كلي فرح وحبور بتعليقك الكريم على هذه المشاركة
لا أظن الكاتبة أنصفت حسب ما ظهر لي
فهي تتهكم على الوضع المزري (في نظرها) للبلد والذي لاتوجد به أنظمة للمرور أو التنظيم
وهذا غير صحيح فالأنظمة موجودة وأنظمة قوية وحديثة أيضاً
قد نتفق أن تطبيقها من قبل المخولين بذلك فيه خلل وقد نتفق أن التقيد بها من قبل الشعب فيه خلل ولكن إنعدام الأنظمة كما صورته في مقالها فلا يقوله منصف أبداً
حبي وتقديري
================================================== =============
الغالي الحبيب أسد العقيدة حفظه الله تعالى
بل أخي الأكبر وحبيبي وأستاذي
أخي الكريم
تعليقك ماتع كعادة ما تكتب
لابد أخي الحبيب أن نعلم أن هذه الكاتبة لم تكن لتكتب مقالاً لتبيين مدى الأمن الذي نعيش أو دور رجال الهيئة الحيوي مع إخوانهم من رجال الأمن
ولكنها تتهكم بطريقة أو بأخرى بالوضع الحضاري القائم
وكأنها تشير إلى المعضلات التي يجب أن تعالج قبل التطرق إلى قيادة المرأة للسيارة
فمثلاً :
أشارت إلى الكبت الجنسي الكبير لدى شبابنا وارتفاع معدلات التيستوستيرون في دمائهم والذي لابد له من تصريف بطريقة أو أخرى.
أشارت إلى التخلف في مجال أنظمة المرور والقيادة وحركة السير
أشارت إلى الظلم الذي يقع من رجال الشرطة والهيئات إذ يعاقبون ويحاكمون المظلوم الذي تمت عليه المضايقة ( النساء في السيارة مع الليموزين) ويتركون المتهم الحقيقي (الشباب المعاكسون)
وغيرها مما يمكن لك أن تأخذه من هذا المقال
هي في مجمل مقالها تؤيد قيادة المرأة ولكنها تطلب تهيئة الأجواء لذلك
حبي وتقديري
================================================== =============
أخي الغالي الحبيب أبا فارس الخالدي حفظه الله تعالى
ومن أحسن من الله قيلا
أثلج صدري وبجحني مرورك الكريم
حبي وتقديري
================================================== =============
أخي الغالي الحبيب فيتامين حفظه الله تعالى
أصبت كثيراً مما أردت في وضع هذه المقالة
أخي الحبيب
ليست مطالبة البعض بقيادة المرأة إستجابة لغزو أو ضغط ثقافي بل وسياسي أيضاً وإرجع إلى أول مقالة الكاتبة
أخي الغالي
سعدت أيما سعادة بمعاودتك الركض من جديد في ساحتنا الخضراء بعد توقف منكم أقلقني
حبي وتقديري
================================================== =============
الغالي الحبيب أبا محمد النجدي حفظه الله تعالى
أهلا بك وبأنفك الكريم على أن لايكون مزكوماً
وإذا لم يحشر سماحة أنف سماحتكم فمن يحشر
حبي وتقديري
================================================== ==============
الغالي الحبيب أبا فهد حفظه الله تعالى
حياك وبياك
أخي الحبيب
ليس إحتفاء بالمقال ولا إحتفاء بالكاتبة
فالمقال كما ترى ليس محلاً للإحتفاء
وإيرادي إيه من قبيل تبيين عينة بسيطة من تفكير الغربيين وكيف يقيسون أمورنا ويحكمون عليها
ولعلي حري ببيان بعض مما إستفدته من المقالة على عجل مع العلم أني في ردي على الإخوة أعلاه بينت بعضاً من ذلك
ولكن على سبيل المثال :
= وجود ضغوط دبلوماسية وسياسية على الدولة وفقها الله في بعض الأمور التي هي من الشأن الداخلي كقيادة المرأة
= تحركهم الكبير والملحوظ في الإلتقاء بمختلف طوائف المجتمع ورصد الظواهر الإجتماعية بأكبر دقة ممكنة ولاأعتقد أنهم سينجحون في الأخيرة(أعني الدقة)
هنا أتمنى أن لاتغيب عنا فضيحة (ليبي) والعميلة (بليم)
= تحاول الإشارة إلى وضع الشباب في البلد و تصورهم فيه أنهم كالذئاب الذين يلاحقون الفرائس في أي مكان
فهم شهونيون خارج مسار التحضر لهم قدرات عقلية محدودة ...إلخ
= تصور أن من معاناة هؤلاء الشباب الكبت بمختلف أنواعه وعلى رأسه الكبت الجنسي.
= تصور أن البلد متخلف من جهة الأنظمة والقوانين وغيرها
وهناك غير ذلك
أما قولها:
(والرجل الذي تنقلب سيارته مقتنع بأنه في رعاية الله وأن مصيره بيد الله. إنها ثقة مفرطة في التدين، أن تقوم بهذه التصرفات وتعرِّض حياة الآخرين في الطرقات للخطر، ما لم يتحدث الله إليك أنت وجورج بوش دون غيركم.)
حسب ما يظهر لي:
أنها تشير إلى مسألة مختلطة عليها
وهي أن المتهورين في قيادة السيارة متوكلون على الله تعالى بالرغم من تصرفاتهم الخطرة بالسيارة التي أضحت في أيديهم أداة للقتل كما تذكر
وهنا أشير إلى ما ذكرته سابقاًمن أنهم لن يفهمونا الفهم الصائب مهما حاول
وهي في الوقت ذاته تشير بتهكم إلى الرئيس الأمريكي بوش الذي ذكر في أحد خطاباته إبان الغزو الأمريكي على أفغانستان وبعد أحداث (11سبتمبر) أن الرب يدفعنا نحو هذه الحرب أو شيئ من هذا القبيل
فخرجت التعليقات المتهكمةعلى هذه الجملة أن الرب تحدث إلى جورج بوش ووجهه إلى ضرورة غزو أفغانستان
أتمنى أن أكون قد أوضحت
أخي الغالي سعدت بمرورك الرائع
حبي وتقديري
================================================== ===========
أتمنى للجميع كل توفيق
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
إهداء من الغالي المبدع باسل عبد العزيز حفظه الله
آخر من قام بالتعديل جدس البأس; بتاريخ 19-11-2005 الساعة 02:59 PM.
|