وفاء جميل ،، واستذكاراً لأهل الفضل والمنزلة ،،
وتنقية حسنة من النفس الرديئة التي لاتحب أن تمدح إلا من بني قومها أو بلدتها ،
لايضرهم جهلي وجهل الكثير بهم فمن قدم صالحاً فلنفسه خبأه ، ولطول طريق سفره أعده ،
فبارك الله بأبي سليمان حبيبنا الكريم
ولعلك تجعل لهم سفراً تسميه :
الغرباء الأوفياء
وتاريخهم في بريدة الكرماء
: )