أستغفر الله ، هذا غير صحيح .
قلت لكم أكثر من مرة لا يأخذكم الغضب إلى الكذب في القول .
قال تعالى ﴿ الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
أين جرمها الذي يعادل جرم ألووووف الرجال ؟
لو كان كذلك لأختلف العقاب والآية تنص على توحيد العقوبة وهذا إتهام لله بعد العدل !
وإن كان الجرمين متعادلين ( وهذا الصحيح طبعاً ) فحروفك كاذبة وظالمة للمرأة .
اللهم إني أعوذ بك من القول بلا علم .
///
لماذا هذا :
الفائدة التي أراها هي كفائدة رجال الهيئة الآن وبالتمام ،
كلاً يختص بجنسه فهذا أشمل وأعم لنشر الخير في المجتمع .
..