جزاك الله خير الجزاء .
وهذا أقل شي نقدمه للأسرى أننا نشعر ان هناك مسلمين بين أيدي الصليب.
بعد ان تخلى العالم كله من حكام وإعلام وعلماء ,لم نشاهدهم يبكون عليهم
وحتى انهم يبخلون عليهم بالدعاء خوفآ من ذهاب المنصب والجااااه!
رأيناهم يدافعون عن القتلى في الحادي عشر من سبتمبر!
ولم نسمع لفظ (أسير كوبا)! والله المستعااااان.
اللهم فرج عن إخواننا في كوبا يارب العالمين
اللهم فرج عنهم في سجون الطغاة يارب العالمين.
والسلام عليكم.
|