رحمك الله أبا محمّد رحمة واسعة
ورفع الله قدرك وغفر الله ذنبك
كان نعم الرجــل لا نعدُّه ابن عمٍ فقط بل أخــــاً عزيزاً وحبيباً .
جميع العائــلة يلهجون له بالذكر الحسن والسمعة الطيّبة .
كان طيباً كــريماً لا تراه إلا مبتسماً مبتهجاً لا نعرف عنه إلا كل خيرٍ .
كان باراً بوالديه صابراً محتسباً . فلمَّا مات أبوه العم فهد قبل عشر سنوات تقريباً صار كالأب الحنون لوالدته المقعدة - شفاها الله وحفِظها - يقوم عليها ويرعاها رعاية طيّبة هو وأهل بيته .
أسأل الله أن يجعلَ ما أصــابه من مرض قبل موته رفعةً لدرجاته وتكفيراً لسيئاته .
__________________
صفحتي علي الفيس بوك
https://www.facebook.com/?ref=tn_tnmn
|