*
لم يكن الخوف سوطا للضال فقط ..
لا .. ولا الرجاء بابا للنادم وحده
فعندما نادى الله ( المسرف على نفسه ) لم يذكره بالسوط , بل برحمته ..
فالخوف والرجاء يكمنان في أعماق الضال والمؤمن النادم !
أستاذتنا ..
ليتك تلتفتين لعلامات الترقيم أكثر ..
فهي الرونق المكمّـل لجمال مواضيعك .
موفقة .. أينما حللتِ .
*