قبل سنه تقريبا شريت <الله لا يواخذا> جريدة الحياة
كان به مجلة <لها>
وفيه مقابله معه الي هو محمد عبده
ومن عرض الاسئله الي مجدوعه عليه قصدي الي مطروحه عليه
وراك خلية الفن امن رجعتلوه
قال عليه من الله مايستحق
انا ماتبت لكن
<هي وقفت تائمل > نشوف وشحنا عليه
وانا سامعن حدا المشايخ يقول <قابلة الرجل وهو متوجه >
<<<<<<قلوب العباد بين اصبعين من اصابع الرحمن يقلبه كيف يشاء>>>>>>>