بريدة ستي - مشاهدة لمشاركة منفردة - | سِلْسِلَة أَقْوَال الْعُلَمَاء و الزُّهَّاد ( 1 ) |

الجنان مرادنا · 14-05-2012, 06:44 PM

[align=center][table1="width:100%;background-image:url('http://www.e-fnan.com/upload/uploads/images/domain-b4e80de267.png');"][cell="filter:;"][align=center]

بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه

نَلْتَقِي بِكُم مُجَدَّدَا مَع إُطْرَوَحّة مِن إُطْرَوحَات مَجْمُوْعَتِنَا الدَّعَوِيَّة
وَهِي عِبَارَة عَن سِلْسِلَة لِأَقْوَال الْعُلَمَاء و الزُّهَّاد وَهذَا الْطَرِح هُو أَوَّل
سِلْسِلَة لِسِلْسِلَة أَقْوَال الزُّهَّاد و الْعُلَمَاء وَهِي مُخْتَصَّه بِتَصْمِيم كُل مَن :
( بِطَاقَات للمُنتدياتَ ، تِّوُاقِيَع للمُنتدياتَ ، خَلْفِيَّات و صّوَر عَرَضِيَّة لِلْبْلاك بِيْرِي )
سَائِلَيِّن الَلّه تَعَالَى أَن يَنْفَع بِمَا نُقَدِّم
وَأَن يَجْعَلَه خَالِصا لِوَجْهِه سُبْحَانَه وَأَن يَتَقَبَّلُه بِفَضْلِه و كَرَمِه عَلَيْنَا تباركَ و تعالى
إِن وَفِّقْنَا فِيْمَا قَدَّمْنَا فَمَن الْلَّه وَحْدَه فَلَه الْحَمْد وَالْشُّكْر
و إِن أَخْطَأْنَا فَمَن أَنْفُسُنَا و الْشَّيْطَان وَنَسْأَلُه سُبْحَانَه الْعَفْو و الْمَغْفِرَة
وَصَلَّى الْلَّه وَسَلَّم عَلَى أَشْرَف الْخَلْق نَبِيِّنَا مُحَمَّد جَمَعَنَا الْلَّه به وَإِيَّاكُم فِي جَنَّاتِه

[/align][/cell][/table1][/align]

14-05-2012, 06:44 PM	#6
الجنان مرادنا عـضـو تاريخ التسجيل: Jun 2011 البلد: السعوديه المشاركات: 230	[align=center][table1="width:100%;background-image:url('http://www.e-fnan.com/upload/uploads/images/domain-b4e80de267.png');"][cell="filter:;"][align=center] بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه نَلْتَقِي بِكُم مُجَدَّدَا مَع إُطْرَوَحّة مِن إُطْرَوحَات مَجْمُوْعَتِنَا الدَّعَوِيَّة وَهِي عِبَارَة عَن سِلْسِلَة لِأَقْوَال الْعُلَمَاء و الزُّهَّاد وَهذَا الْطَرِح هُو أَوَّل سِلْسِلَة لِسِلْسِلَة أَقْوَال الزُّهَّاد و الْعُلَمَاء وَهِي مُخْتَصَّه بِتَصْمِيم كُل مَن : ( بِطَاقَات للمُنتدياتَ ، تِّوُاقِيَع للمُنتدياتَ ، خَلْفِيَّات و صّوَر عَرَضِيَّة لِلْبْلاك بِيْرِي ) سَائِلَيِّن الَلّه تَعَالَى أَن يَنْفَع بِمَا نُقَدِّم وَأَن يَجْعَلَه خَالِصا لِوَجْهِه سُبْحَانَه وَأَن يَتَقَبَّلُه بِفَضْلِه و كَرَمِه عَلَيْنَا تباركَ و تعالى إِن وَفِّقْنَا فِيْمَا قَدَّمْنَا فَمَن الْلَّه وَحْدَه فَلَه الْحَمْد وَالْشُّكْر و إِن أَخْطَأْنَا فَمَن أَنْفُسُنَا و الْشَّيْطَان وَنَسْأَلُه سُبْحَانَه الْعَفْو و الْمَغْفِرَة وَصَلَّى الْلَّه وَسَلَّم عَلَى أَشْرَف الْخَلْق نَبِيِّنَا مُحَمَّد جَمَعَنَا الْلَّه به وَإِيَّاكُم فِي جَنَّاتِه [/align][/cell][/table1][/align]