’‘
بالنِسبَة لِي /
وَالله إنني إِحْتَرتُ كَثِيرًا فِي الإِجَابَة !!
وَلَكِـــنْه سُئـل الشَيخ إِبْن بَاز عَنْ ذَلِك
فأجاب رحمه الله : المسلم محترم حيًا وميتًا ، والواجب عدم التعرض له بما يُـؤذيه أو يُشَوه خلقته ، ككسر عظمه وتقطيعه
وقد جاء في الحديث: " كسر عظم الميت ككسره حيًا " ويستدل به على عدم جواز التبرع به لمصلحة الأحياء ،
مثل أن يُـــؤخذ قلبه أو كليته أو غير ذلك ؛ لأن ذلك أبلغ من كسر عظمه !!
وقد وقع الخلاف بين العلماء في جواز التبرع بالأعضاء وقال بعضهم: إن في ذلك مصلحة للأحياء لكثرة أمراض الكلى
وهذا فيه نظر ، والأقرب عندي أنه لا يجوز ؛ للحديث المذكور، ولأن في ذلك تلاعبًا بأعضاء الميت وإمتهانًا له !
قُـــصَـــيـة
دَائِمـاً لَكِ نَسِيج ممتد من الحروف !!
بارك الله في حرفك
’‘