التفاؤل والأمل في قلب المؤمن لا يقف ولا ينتهي وقد تكون المؤخرة من صالحنا وحماية لنا من المدفع! : )
ويكفيه فخر المحاولة والإستمرار ويبقى عليه الإصرار
العفو الشكر موصول لشخصك الكريم
آمين وبارك الله في حضورك الطيّب ومداخلتك المثرية
شكرًا لك وجزاك الله خيرا
صدقت فالتربية لها الدور الكبير فيما نحن فيه اليوم إن كان خيرًا أو العكس!
لكن سلبيات التربية التي تلقيناها كتلقينا تحطيم المحبطين حولنا لايجب أن تؤثّر على طموحاتنا وتحقيق أحلامنا !
فبداخلنا أرواح تدفعنا للنجاح وتقول لا للفشل لا للإحباط لا للتراجع!
أشكرك أخي معاني17 على كرم حضورك وطيب حروفك