في معلومات حديثة عن القصة :
فإن إسم عضو الهيئة : سليمان الحماد
من مركز : هيئة إمام الدعوة بالخليج
وكان الأخ سليمان يناصح الجاني ( ... ) -نحتفظ بإسمه- على سيارت الأخ سليمان
وبعد ذلك توقفوا عند مركز الهيئة وقال له . . . أريد دورة المياه - في المركز وليس المسجد -
فأذن له الأخ ( سليمان ) ونزل . . ولاحظ يليمان : إدخال الشخص ليده في جيبه وكأنه يريد حاجة
فصرف سليمان النظر عنه . . متوقعا ً أنه يريد التخلص من حاجة ما
وتفاجأ بصوت شديد ( وقد أطلق طلقتين في ظهره اخترقت الرئة )
لم يحس بها لأول وهلة ، والتفت متوقعا ً الصوت لمفرقعات
وإذا بالطلقة الثالثة في رقبته . . !!!!!
ركض الأخ سليمان داخل المركز وكان في المركز الأخ : ( قفاري القفاري )
طلب منه إسعافه . . وتم نقله للمستشفى . . !!!
ولا يزال يرقد في المستشفى والطلقات الثلاث مستقرة داخل جسمه حتى هذه اللحظة
رفعت تقاريره الطبية للرياض ولم يتم نقله . . إلى الآن
ولا صحة لما يتناقله البعض عن ( سماحه لذلك الشخص )
والموضوع أكبر مما نتوقع !!!!!!
شفاه الله وعافاه . . وشد من أزره ورفع قدره . . وخذل أعدائه . . . .
وإخوانه وجميع المحتسبين
آمين . . أمين
__________________
في الزمن السابق .. كانت الحكمة تؤخذ من أفواه المجانين
أما الآن .. ..
|