راسلني أحدهم ولعله الأخ فيتامين يوما ما
برسالة جميلة لا أدري أهي من نظمه أم لا يقول في شيئ منها :
أبلغ أخانا تولى الله صحبته .. أني وإن كنت لا ألقاه ألقاه
لا أعرف حقيقة منها إلا هذا البيت وهي ثلاثة أبيات
فرددت عليه بهذه الأبيات :
بلغتتنا يا أخـــانا عن محبتـــكم .. فاليوم نعـــــــلن حبا قد كتمناه
أبا جهــــــاد أدام الله عــــــزكم .. في القلب أنتم حللتم في زواياه
دوما لكم مع خيال العين ملحمة .. ( جزء من النص مفقود .... )
أسد العقيدة