نحن لانتكلم عن الذين يرتاون المسابح لأجل الرياضة أو المتعة أو التسلية وهم كثير ولله الحمد.
لاكن يوجد شريحة واسعة من الذين يرتادون المسابح من أجل اغراضهم الدنيئة المشبوهه فهاؤلاء لاألومهم لأنهم لم يجدو من يردعم .
ولاكن ألوم أولياء أمور الأطفال الذين هم كالزهور بأشكالهم وأعمارهم
فيتركون بقصد أو بغير قصد مع أصدقائهم ليجوبوا المسابح طولآ وعرضآ
فيكون مصيدة ثمينة لمن أراد به شرآ بالتعارف وباغراءهم بشتى الوسائل ليشبع غريزته أو ليوقعه في مستنقع المخدرات
ومع الأسف نراهم يتكدسون فيها في أوقات الامتحانات والاجازات الصيفيه من دون رقيب
أقول لأولياء الأمور الله الله في فلاذات أكبادكم قبل أن يقع الفأس في الرأس
والله اني لكم لمن الناصحين
