والله لا أعلم أيهما المسكين يا أخي ,,
هناك صفحات في حياة كل منا من الصعب بل من المستحيل نسيانها حتى وأن أوهمنا أنفسنا بنوعاً من الجدية والعزم في
طمس ملامح وجه الماضي ,, الا أنه يلوح في الأفق كا ألوان قوس قزح ,,
فهو يلوح بمجرد أقتراب الحقيقة البديل منا ؟؟؟
فلا تقسو على الرجل بمرور أشباح حب ظن أنه ولى ,
ليس من حقنا الحكم على الخيال بالزنا , في ظل أختفاء أربعة شهود ؟
ليتني كنت تلك الممسكنة ,,
لكنت أسعد أمرأة في العالم , فخطام الرجل في يدي , وهنا الأهم ,
أما فكره فليسرح ويمرح كيفما شاء مادام سيأوي إلى العش ذات مساء ,,
أخي بندر لوعممنا حكم الفكرة على الرؤؤس , لطال الجلد أجساد الرجال , ولفقدنا أروحنا رجماً بالغيب ؟؟
دمت أخي بكل ود
|