عندما كانت المرأة ملتزمة بما هو افضل لم تكن بمثل هذا الحال من السوء
كل ما نرى و ما نسمع لم يكن موجود اساساً و نادراً مانسمع بوقوعه
المرأة في مجتمعنا بالذات اما صاحبة حق تبحث عن حقها الضائع الذي لا اعلم من اوهمها بضياعه
ام انها بنظرها تفوقت في ماتريد وجعلت حالها حال ضائع بين حالين
لاهي امرأة من النموذج الاول ولم تحصل على ماكانت تتوقعه
و بالتالي ظهر جيل من كلا الجنسين ضائع بحقيقة المرأة مالها و ما عليها
فيقول الاسلام كفل المرأة و حقوقها و الواقع فيما بيننا لايطبق ذلك
اذاً كل هذا بسبب ماظهر لنا في هذا الوقت
بعض النساء ترى ان في مذلة الرجل قد حصلت على حقها الضائع