مازال في دولتنا الكثير من الخير
وفي عهد الملك عبدالله وجدنا الكثير من التغيرات ماكان
منها للأفضل وماكان منها للأسوأ ..
لكن يبقى أن هناك أمرا مهما وهو أن نعلم أن الملك عبدالله رعاه
الله لا يمكن أن يصلح ماأفسده الزمن بثلاث شهور
بل لا بد أنعطيع الفرصة الكافية للتغيير
طبعا بنصحنا له وبالدعاء له بالسداد في القول العمل واعظم فساد في
هذه المللكة هو بعض الوزراء الذي صاروا أوزارا تحملها دولتنا
الحبيبة كالقصيبي الذي توقف لمؤسسات الناس بدعاوى باهته
أوإياد مدني الذي يريد أن يفتح الباب على مصراعيه لدعاة الأهواء ونفاخ نار الفتنة
فأنا أن أول ما يجب أن يبدأ به ملكنا رعاه الله أو أن يسكت أصوات الفتنة
لأنه بسكوتها سوف يستطيع أهل الإصلاح أن يتعاملوا مع المواقف
بذهنية صافية وبحكمة يفتقدها من شوش عليه أهل الأهواء ..
شكرا أبا سعود على غيرتك على السعودية
وياسلامي عليكم يالسعوديّة .. ياديار الكرم يادار الامجاد
أسد.