 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
والله ياأنتم بلشين بعيالنا بلش ؟
خلهم يكحلون همن عاد يضيع الملك ؟ تكبرونها وهي وصغيرة !
كل وزمانه , الحين أنتم المتجمهرين ضدهم كلكم مر عليكم أشياء من الشطحات الشبابية شيء طبيعي جداً ,
اللي موطبيعي أنتقادنا لمجموعة تشكل ظاهرة وتسفيه شباب هم باقة رائعة من أبنائنا ,
الكثيرمنهم ملتحقين بترم صيفي وآخرين ينقلون ملفاتهم من مدينة لمدينة للتسجيل أوالبحث عن ملجاء وظيفي بسيط ,
شبابنا اللي ما أعجبوكم ذولا , ماهم قضية معقدة بل هي أشوي بهرجة وقتيه وتزول بس لاتحجمونها ,
والله ماينفع البلد الا هم أن جت عينها وأذنها لاسمح الله , أرجال والله أنهم أرجال بس لازم نتحملهم أشوي ,
من أكبر الأخطاء الظن السيء بهم ونفيهم بشكل نهائي من قائمة الصلاح , وبعدين ماخلا الأول للتالي شيء ؟؟؟
أرجعوا للمثل الشعبي اللي يقول ( أصبي وبالصيف ) وأنا أقول أن جاء الربيع العربي ( أرجال الربيع ) ,
أدري أن كلامي ماراح يعجبكم بس وجهة نظر من حقي أطرحها بس ما أفرضها ,
دمتم ,,,,, |
|
 |
|
 |
|
أولاً .. أنا أستغرب من فتاة تتحدث عن تصرفات الشباب الي ( مليون بالمية تجهلها وتحسب السالفة ليش يحطون كحل أبوفراشة ؟؟ ) بنفس الوقت لو أحد الشباب قام بأنتقاد بنت لتفلودت الكلمة المشهورة منهن .. عيب عليكم ياشباب هذي خصوصيات بنات ..
ثانيا .. استغرب من لغة الجمع الي تتداولها بالرد .. يعني أبتدت بكلكم .. وأنتهت بكلهم .. وكأن المجتمع مافيه تقسيمات بمعنى مافيه مجرمين وشواذ وصالح وطالح وكافر ومايعرف المسجد وكأنها تتحدث عن .. كشته .. وتنتهي ..
ثالثا .. بخصوص القضية الوقتية الي تتكلمين عنها .. إذا لم تنتهي .. ستتوارث مع الأجيال .. كيف تنتهي أو على الأقل تخف إذا أصحبت عادية وليست مجالاً للنقد ..
أخيراً .. والي فهمت من الموضوع أنه كل جيل له سلبياته .. وبما أنك عشت سلبيات بالماضي لازم تعطي المجال لأبناء الحاضر يعيشون السلبيات .. وتضرب أمثال .. وكأنها نست المثل الشهير .. [ التجربة العلم الكبير ، أو ، التجربة خير برهان ؟ ] .. هذا إذا كانت تجارب ايجابية ، كيف لو كانت سلبية .. هل نصمت عنها ولايمكن أن نقدم النصيحة .. ألا يدخل هذا تحت إطار .. عدم اظهار العلم .. أو عدم الأمر بالمعروف .. !!؟
نحن هنا نقول ونعصر تجاربنا لكي يستفيد منها الجيل القادم .. ونقدم النصائح للأجانب الذين لم يتربوا على الدين الإسلامي ..
والله اذا كان كل شاب يعطى المجال ويسوي الي هو يبي بحكم أنه لازم يعيش بعمره .. كان المخدرات والشراب وهالبلاوي في كل مكان ويجلس يتذوق ويشرب ويطيح الي براسه لين مايتعظ من نفسه ..
وشفايدة التوعية وشفايدة الإرشاد والإستفادة تجارب الآخرين ..
أحياناً أدرك لماذا بعض الأمهات لاتجيد تربية أبنائها لانها تتعامل معه بعاطفتها وليس بعقلها ..