♡✿✎ وسع صدرك) ✎✿♡ (221-230)
ليوم الخميس 8/8/1433
(221)
في كل مرة أسكب الشاي في الكوب ، أملؤه لنهايته ، وما أن أرتشفه ، يتساقط بعضه على جسدي و( يُـؤلِـمُني ) ! فأصبحت أملؤه للنصف فقط ،بعض البشر .. تمـامًا كالشاي عندما نملأهم بحياتـنا ،ونعطيهم اهتماما زائدًا ( يؤذوننا )لنهتم بهم ، ولكنِ بحدود المعقول ؛ فقط تجنبًا لِ ( لسعات ) ،نحن في غِنى عنها !
((محمد مشاكل))
(222)
لماذا مشى النبي على أطراف أنامله عند دفن خادمه ثعلبه ****
كان ثعلبة رضي الله عنه_ يخدم النبي في
جميع شؤونه ، وذات يوم بعثه رسول الله
في حاجة لہٌ فمر بباب رجل من الأنصار
فرأى امرأة تغتسل وأطال النظر إليها
فأخذته الرهبة وخاف أن ينزل الوحي على
رسول الله بما صنع فلم يعد إلى النبي ،
ودخل جبالا بين مكة والمدينة ، ومكث فيها
قرابة أربعين يوماً ،فنزل جبريل على النبي
وقال : يا محمد ، إن ربك يقرئك السلام
ويقول لك أن رجلاً من أمتك بين حفرة في
الجبال متعوذ بي .
فقال النبي لعمر بن الخطاب
وسلمان الفارسي : انطلقا فأتياني
بثعلبة ، ولما رجعا به قالا هو ذا يا
رسول الله ؟
فقال له : ما غيبك عني يا ثعلبة ؟
قال : ذنبي يا رسول الله .قال : أفلا أدلك على آية تمحو الذنوب
والخطايا ؟
قال : بلى يا رسول الله .
قال : قل (ربنا آتنا في الدنيا حسنة
وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار) .
قال : ذنبي أعظم
قال رسول الله : بل كلام الله أعظم
ثم أمره بالانصراف إلى منزله
فمر من ثعلبة ثمانية أيام .!!
فقال رسول الله : فقوموا بنا اليه،
ودخل عليه الرسول فوضع رأس ثعلبة في حجره لكن سرعان ما أزال ثعلبة رأسه من
على حجر النبي ،فقال له : لمَ أزلت رأسك عن حجري ؟
فقال : لأنه ملآن بالذنوب .
قال رسول الله ما تشتكي ؟
قال : مثل دبيب النمل بين عظمي ولحمي وجلدي .
قال الرسول الكريم : ما تشتهي؟
قال : مغفرة ربي ،
فنزل جبريل فقال :
يا محمد إن ربك يقرؤك السلام
ويقول لك لو أن عبدي هذا لقيني بقراب الأرض خطايا لقيته بقرابها مغفرة
فأعلمه النبي بذلك ، فصاح صيحة بعدها مات على أثرها .
فأمر النبي بغسله وكفنه فلما صلى عليه الرسول جعل يمشي على أطراف أنامله ،
فلما انتهى الدفن قيل لرسول الله :
يا رسول الله رأيناك تمشي على أطراف أناملك ؟
قال الرسول : والذي بعثني بالحق نبياً ما قدرت أن أضع قدمي على الأرض من كثرة
ما نزل من الملائكة لتشييع ثعلبه .
{ ربنا آتنا في الدنـيا حسنة ، وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار)
(( ђalF M๏๏ภ ~ ))
(223)
سبحان الله- معلومات غريبة عن أشكال الفواكه والخضراوات
(( المها ))
(224)
-- عندما تواجهگ مشگلة فھونھا
بتذگر ثلاث :
أنھا مؤقتة ، أنھا مُقدّرة ،
أنھا سوف تھديگ أجراً إذا صبرت ..
- صبر جميل ♡♡
-- الدعاء سلاح عظيم !!
يزلزل الأرض،، ويفتح الآفاق ،،
من عرف قيمته أحس بلذته
(( ✗ ┋ رجل استثنائي ┋ ✗ ))
(225)
وهل للأرض حياة دون ماء السماء ؟؟
وهل للقلوب حياة دون وحي السماء ؟؟
(226)
بلا نجوى كرم بلا عاصي اسمع موال القرشي
مطاوعه بالنكهة اللبنانية اسمع الموال الأخير
صوت روعة ما شاء الله
• http://www.youtube.com/watch_popup?v...layer_embedded
(227)
عندمـا تكٌـون [محتشمة]
وتلبس عبـايه خـالية من [التبرج]
لا يعني هذا أنها لَٱ تعرف [الكشخة]
ولكنها تعرف تماماً
( أين ) و ( متى ) و ( لمن ) تكشخ ؟؟
^ احترامي لها (y)
(228)
-- عندما تقلع عن إدماان شيء ما .!فإن أول م ستواجهہ هو الٺفكير بہَ ' في أوقات الفراغ ،، فإن قتلت الفراغ ! انتصرت.
-- جمل حياتك بالإيمان ! وحسن أخلاقك بالعفو ! وعاشر الناس بالبسمة ! تلقى خيراً وتزرع حباً !
-- من كمال إحسان الربّ سبحانہ : أنہ ﻳذيق عبده مرارة اﻟكسر ﻗبل حلاوة الجبر ' ﻓما كسر عبده إلا ﻟيجبره و لا منعہ إلا ﻟيعطيہ ♡ !
(( ђalF M๏๏ภ ~ ))
(229)
• ما هي أفضل الصدقة عند الله..؟؟
http://m.youtube.com/watch?v=kRt8vir30j4
(( المها ))
(230)
حكمه أعجبتني ==
ووقفت عندها أفكر بها لجمالها
يقوُل ابن الجوزي :
ما يزال [ التغافل ] عن الزلات
من أرقى شيم الكَرام ؛
فإن الناس مجبولون على الزلات
والأخطاء !
فإن أهتم المرء بكل ( زلة و خطيئة )
[ تعب وأتعب ] ...
والعاقل الذكَي :
من لا يدقق في كَل صغيره ، وكَبيره مع
[ أهله ، أقاربه ،أحبابه ، وأصحابه ، وجيرانه ، وزملائه ]
كَي تحلوا مجالسته و تصفو عشرته .
أقرأ وتأمل
اللسان ليس له عظام .
فعجبــــا !
كيف يكسر بعض القلوب..
وعجبـــا !
كيف يجبر بعض القلوب..
وعجبــــا !
كيف يقتل بعض القلوب..
وعجبــــا !
كيف ينير الله به
الدروب !!
فبلسانك ترتقي
بلسانك تزف للجنة
وبلسانك تحترم
بلسانك ترتفع عند الله بحسن خلقك
وبلسانك تكون محبوبا لدى الناس
وبلسانك تنجرح وتجرح غيرك
أجعل من لسانك بلسما وروحاً حسنه !��
فعذراً .... لكل أحبتي ...❤ من زلات لساني.
** )))))) رااااداااار (((((( **
__________________
قناتي الدعوية على اليتيوب =
http://www.youtube.com/user/medo55777
أتمنى تعجبكم فيها مقاطع مميزة ومتعوب عليها وجزى الله من نشرها ...
|