الحمد لله فاعتزال الشيخ جعل الكثيرين من مرتزقة الصحف ومن بعض أصحاب البشوت واللحى ( الجامية ) يصرفوا اعتزاله إلى تيقن الشيخ عائض بأن تيار الصحوة هو الذي جر عليه المصائب فقد أطلق عليه أبونتعه ( مشاري الذايدي ) - أخزاه الله - بالأمس في جريدة الشرق الأوسط اســــم
" طير الصحوة " لأن الطيور هي من أوائل الحيوانات التي تتنبأ بحدوث الزلازل فجعل الشيخ طيراً لأنه تنبأ بحدوث زلزال في تيار الصحوة قد يسوئه فاستعجل الأمر وفر بجلده.
كذلك الجامية الذين ما إن سمعوا الخبر حتى استحسنوه وبشروا به أحبارهم ورهبانهم وطافوا بالخبر عبر الرسائل البريدية والنصية ولكن الخير متصل خابت دعواهم, والحمد لله الذي هدى الشيخ عائض لهذا القرار الذي يفرح به كل مؤمن وينقم منه كل ضال فاجر.
__________________
الأجر أو الأجران :-
|