(الحياء شعبة من شعب الايمان ) فلا نهمل هذه الصفة و كذالك نأخذ من قصت موسى عليه السلام و بنت شعيب العضة و العبرة حينما جائت الى موسى لتدعوة الى المجا الى والدها و حينما قادتة الى بيتها فقد جعلته يتقدم و بدات ترمي الحجارة حتى يعرف الطريق ولا تكلمت معه فهاذا هو الحياء .… ففي وقتنا هذا نزع الحياء وعدم مراقبت الله فالله المستعان -ليست السعادة بقوة ضحكاتنا … ولاكن السعادة ثوب من اتقى اختكي في الله - محبة كتاب الله الله يحفظك من كل شر ياختي -غيث السماء
|