تفكير الإنسان في قتل العادة يكون في محاولاته لصرف أنظار الأخرين عنه بالمداهنة .. فهذه الفتاة تسير على هواها بحداثة المظاهر التي خرجت في المنشأت التعليمية وإن واجهها أمر الإتهام بلفظة " الإسترجال " خلقت من الأعذار والأسباب التي لا يمكن أن يصدّقها عاقل ، ليس لأنها تريد أن تخرج من أصابع الإتهام فحسب ! بل لأنها تعلم أن المبادئ والشرائع والضوابط هي في أصلها لباس ترى أماكن خلعها متى تشاء !
|