كلما استطاع الشيطان ان يقنع المرأة بأنها ازدادت وعياً و فهماً و ادراك
كلما زادت نسبة الطلاق
وهذا الإقناع يثبت للمجتمع بأنها ناقصة في نظر نفسها و بعد ان يغشها الشيطان
تبدأ بالكذب على نفسها بأنها فاهمها و متذيبه ومن ثم ينتج لها من ذلك
بأن تورد نفسها للمهالك ومن ثم العودة من حيث خرجت
وعند العودة يأتيها يقين بأن دمعة من عينها اغلى من كل تلك التوهمات الشيطانية
التي لم نستفد منها الا التقليل من نسبة العنوسة و زيادة نسب المطلقات
الامر الثاني
لاننسى دور المال في حياة المرأة
فالرجل يساوي حياته بحياة امرأة
اما المرأة فليس لديها قانون بذلك
ومتى ما مس الزوج فلس واحد فأبشر بخلل في هذه الأسرة
لأن هناك طبع ثابت لدى المرأة يحتفظ بكل ما لها ولو كان وزن ذرة
واما ماعليها فيذهب هبا امام الاحاديث الدينية بإستغلالها لهذه النقطه
و بتصورها بما ان لديها دخل مادي بأن الكل يريدها
ونفسه هذا الدخل هو سبب طلاقها لأكثر من خمسة رجال
و بالتأكيد العيب فيهم كلهم و قد انغشت فيهم
وهي تقضي سنوات عمرها تبذر هذا المال مابين شراء اغراض زواج و بين شراء مناديل و محارم لتمسيح دموع الطلاق و يوميات مطلقه