شكرا لكم أحبتي فردا فردا على الحضور والإضافة والتعليق
ومن حقكم عليّ إفراد كل واحد منكم برد مستقل , فقد أغرقتموني بفيض عطائكم .
وأحب أن أقول للأخ الفاضل الكريم : النسيان : تالله لم أحمل في قلبي يوما حقدا على مسلم حتى وإن اختلفت معه , فكيف بالزميل الصديق ؟
بل أنا أطلب منك الصفح والنسيان , فقد كانت لحظة خارجة عن المسار .
شكرا لكم جميعا , ورمضان مبارك علينا جميعا بإذن الله .
__________________
وَمِنْ عَجَبٍ أنَّ الفتَى وهْوَ عاقِلٌ ,,, يُطِيعُ الهَوَى فِيما يُنافِيه رُشْدُهُ
يَفِرُّ منَ السُّلوان وهْوَ يُرِيْحُـهُ ,,, ويأوِي إلى الأشْجانِ وهي تَكُدُّهُ
[ محمود سامي البارودي ]