الحديث عن هذه الأصول والفروع كُنا في سابق أمرها نحفظها في قلوبنا ونطلقها على لساننا متى كان أمرها واجباً ، و الآن نحفظها ونجعلها في كف الخفاء حتى لا نقع في محكمة دستورها الظنون وما تمليه أفكار الآخرين علينا ، و ما ذلك إلا من نتائج إفتراضية الواقع وظروف السكن المؤقت في كل منطقة من مناطق المملكة !