الان بعد تعب وجهد جهيد من المدارس لاحتواء طلابها وطالباتها
وبعد أسبوع من الترغيب والجذب والتشويق
حتى أن الصغار بدأو يتحمسون للذهاب للمدرسة
كل صباح
ليس حبا في العلم ولكن لوجود برامج ترفيهية وألعاب جماعية جذبتهم
ستطل عليهم الأبر وستهدم كل ماتم عمله من أجل وجود الطفل في أمان بعيدا عن مايكدر حياته الدراسية
فالطفل الان بدأ ينادي أساتذته ويلعب ويمرح مع أصدقائه
لأنه وجد الأمان لعالم جديد لم يعرفه إلا في أسبوع
لكن الأبرة حتما ستقضي على أمانه وسر راحته وتجعله يخاف ربما لسنوات