ما أثارني هو وجود الشيعة مما استدعى الرد على الموضوع
الشيعة خطر أينما حلو، فلا تتهاونوا في هذا الموضوع أبداً، ولنبدأ بحملة لتحديد المحلات والأماكن التي يديرها هؤلاء المرتزقة الحاقدين، وما حصل في سوريا ولا زال يحصل لهو نذير خطر لأي مكان يتواجد فيه هؤلاء الكفار
مسألة العمالة الباكستانية فقد وفى الأخوة وكفو بالرد فلا أزيد عليهم
أما مسألة أنو المزارع إذا ما اشتغل بها العمالة الخارجية ماتت ، ففي مزارع بالطريق الله يعافينا تمرها عدم من عدم العناية، والله حرام هالثروة الوطنية تروح هدر وتهمل، ولازم دعم من الدولة لإنقاذ مثل هذه المزارع، فلماذا لا تستثمر الدولة وتقدم الدعم مقابل نسبة من صاحب المزرعة يذهب للمشاريع الإنمائية للبلد
__________________
نحن أمة رسالة ، فهل من متطوعين لإيصال الرسالة إلى العالم أجمع ؟!
|