[الوسيطى]

إن تصحيح الألفاظ التي فيها شيء من الخطأ فيما يخص النبي صلى الله عليه وسلم هو من نصرة النبي صلى الله عليه وسلم.
فلا غلو ولا جفاء فصلى الله على الرحمة المهداة وعلى آله وصحبه أجمعين.
والذي دفع من صحح اللفظ هو نفسه الدافع الذي هب لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم
فالله الله في الألفة والائتلاف
وبعداً عن الفرقة والاختلاف
فما أحوجنا للأولى
ويا ليت تفارقنا الثانية